1. مايكروسوفت نادرا ما قامت بتطوير برمجياتها من الصفر و أغلبها تم شرائه و تطويره جزئيا.
2. نجاح مايكروسوفت قائم على أساليب احتكارية من الناحية التجارية و التقنية. و لهذا تسمع عن العديد من الدعوات القضائية.
3. أغلب عروضها و معلوماتها للعموم تعتمد على التضليل و إستخدام الأسلوب الذي يعرف تحت إسم "الخوف، عدم اليقين و الشك" أو Fear, uncertainty and doubt.
4. تقوم بتشويه المعايير الموحدة تحت مسمى تمديد الخصائص أو Embrace, extend and destroy.
5. تقوم بإصدار برمجياتها بشكل غير متوافق عمدا لتدفع المستهلكين، أقصد المستخدمين، لشراء إصدارات جديدة. مثال: Office 2003 مع 2007. ابحث على غوغل مستخدما Microsoft "intentionally incompatible"
6. مايكروسوفت حاولت احتكار مستقبل الرسوميات الثلاثية الأبعاد 3D بشكل خطير من خلال مكتبة DirectX و حاولت إقصاء و التقليل من شأن مكتبة OpenGL المفتوحة المصدر. كما قامت هي و شركتي ATI و nVidia و هما المصنعتين الأساسيتين لبطائق العروض باللعب بهذا السوق.
7. منصة البرمجيات .net في نظر البعض من أهم التقنيات التي طورتها مايكروسوفت لأنها متكاملة و تسهل عمل المبرمج و هي الرد على Java. و كفكرة في البداية كانت رائعة لكن بعد التطبيق ظهرت بعض الإزعاجات كتعدد الإصدارات (خمسة إصدارات) في مدة قصيرة (ضرورة تأقلم المبرمج). كما يتعين على المبرمج أن يحدد المنصة/الإصدار الذي يستهدفه. كما للاستفادة من بعض خصائص الرسوميات الثلاثية الأبعاد في الإصدار 3.5 يتوجب عليك إستخدام ويندوز فيستا.
8. مايكروسوفت تكره أن تراك تتعلم و تتقدم مستخدما تقنيات بديلة سواءا كنت شركة أو بلد، و ستقوم بكل الأساليب للضغط عليك بطريقة مباشرة أو غير مباشرة لتستخدم برمجياتها. ألم تسمع ببيع Windows و Office بثلاثة دولارات فقط! أتذكر من بينها صفقة الصين و صفقات مع بعض دول أروبا الشرقية و صفقة تزويد بلدان العالم الثالث بأجهزة حاسوب محمولة تعمل بنسخة ويندوز و أوفيس.
9. مايكروسوفت تحارب البرمجيات المقرصنة و في نفس الوقت تفضل أن تستخدم برمجياتها مقرصنة على أن تراك تستخدم لينوكس.
10. مايكروسوفت تحاول منع انتشار لينوكس و البرمجيات الحرة و المفتوحة المصدر بكل الطرق و الوسائل كالضغط على المصنعين و المزودين الأصلين OEMs. و يكفي القيام ببحث على غوغل مستخدما Leaked Microsoft Memo لترى نوايا مايكرسوفت الدفينة.
11. برمجيات مايكروسوفت من أسوء البرمجيات من حيث مشاكل الأمن و الثبات. ليس لهذا أي ارتباط بانتشار نظام ويندوز لأن أكثر الأنظمة تعرضا لمحاولات الاختراق هي لينوكس و بيسدي BSDs لأنهم يشكلون أكثر من 70% من الخوادم على الأنترنت و هم بذلك معرضون بشكل دوري لكل أشكال المخاطر. و يبقى السبب الرئيسي لمشاكل الأمان و الثبات على ويندوز هي الطريقة التي صمم بها هذا النظام.
المزيد بخصوص مايكروسوفت هنا، هنا و هنا.
هل ليس لنا بديل؟ بلى.
هل يمكن أن نقول لا؟ نعم.
هل يمكن أن تحدث الفرق؟ بالتأكيد.
قم بدعم و إستخدام البرمجيات الحرة و المفتوحة المصدر، شجع أصدقائك و مدرستك على إستخدامها و الإنتقال إليها كبديل، شجع على ثقافة المشاركة و القضاء على القرصنة من خلال البرمجيات المفتوحة و المحتوى المفتوح. إصنع حريتك بيدك.
لا نريد القضاء على مايكروسوفت و لكن نطلب منافسة شريفة، و التركيز على تحسين جودة البرمجيات بدلا من كل تلك التلاعبات.
2. نجاح مايكروسوفت قائم على أساليب احتكارية من الناحية التجارية و التقنية. و لهذا تسمع عن العديد من الدعوات القضائية.
3. أغلب عروضها و معلوماتها للعموم تعتمد على التضليل و إستخدام الأسلوب الذي يعرف تحت إسم "الخوف، عدم اليقين و الشك" أو Fear, uncertainty and doubt.
4. تقوم بتشويه المعايير الموحدة تحت مسمى تمديد الخصائص أو Embrace, extend and destroy.
5. تقوم بإصدار برمجياتها بشكل غير متوافق عمدا لتدفع المستهلكين، أقصد المستخدمين، لشراء إصدارات جديدة. مثال: Office 2003 مع 2007. ابحث على غوغل مستخدما Microsoft "intentionally incompatible"
6. مايكروسوفت حاولت احتكار مستقبل الرسوميات الثلاثية الأبعاد 3D بشكل خطير من خلال مكتبة DirectX و حاولت إقصاء و التقليل من شأن مكتبة OpenGL المفتوحة المصدر. كما قامت هي و شركتي ATI و nVidia و هما المصنعتين الأساسيتين لبطائق العروض باللعب بهذا السوق.
7. منصة البرمجيات .net في نظر البعض من أهم التقنيات التي طورتها مايكروسوفت لأنها متكاملة و تسهل عمل المبرمج و هي الرد على Java. و كفكرة في البداية كانت رائعة لكن بعد التطبيق ظهرت بعض الإزعاجات كتعدد الإصدارات (خمسة إصدارات) في مدة قصيرة (ضرورة تأقلم المبرمج). كما يتعين على المبرمج أن يحدد المنصة/الإصدار الذي يستهدفه. كما للاستفادة من بعض خصائص الرسوميات الثلاثية الأبعاد في الإصدار 3.5 يتوجب عليك إستخدام ويندوز فيستا.
8. مايكروسوفت تكره أن تراك تتعلم و تتقدم مستخدما تقنيات بديلة سواءا كنت شركة أو بلد، و ستقوم بكل الأساليب للضغط عليك بطريقة مباشرة أو غير مباشرة لتستخدم برمجياتها. ألم تسمع ببيع Windows و Office بثلاثة دولارات فقط! أتذكر من بينها صفقة الصين و صفقات مع بعض دول أروبا الشرقية و صفقة تزويد بلدان العالم الثالث بأجهزة حاسوب محمولة تعمل بنسخة ويندوز و أوفيس.
9. مايكروسوفت تحارب البرمجيات المقرصنة و في نفس الوقت تفضل أن تستخدم برمجياتها مقرصنة على أن تراك تستخدم لينوكس.
10. مايكروسوفت تحاول منع انتشار لينوكس و البرمجيات الحرة و المفتوحة المصدر بكل الطرق و الوسائل كالضغط على المصنعين و المزودين الأصلين OEMs. و يكفي القيام ببحث على غوغل مستخدما Leaked Microsoft Memo لترى نوايا مايكرسوفت الدفينة.
11. برمجيات مايكروسوفت من أسوء البرمجيات من حيث مشاكل الأمن و الثبات. ليس لهذا أي ارتباط بانتشار نظام ويندوز لأن أكثر الأنظمة تعرضا لمحاولات الاختراق هي لينوكس و بيسدي BSDs لأنهم يشكلون أكثر من 70% من الخوادم على الأنترنت و هم بذلك معرضون بشكل دوري لكل أشكال المخاطر. و يبقى السبب الرئيسي لمشاكل الأمان و الثبات على ويندوز هي الطريقة التي صمم بها هذا النظام.
المزيد بخصوص مايكروسوفت هنا، هنا و هنا.
هل ليس لنا بديل؟ بلى.
هل يمكن أن نقول لا؟ نعم.
هل يمكن أن تحدث الفرق؟ بالتأكيد.
قم بدعم و إستخدام البرمجيات الحرة و المفتوحة المصدر، شجع أصدقائك و مدرستك على إستخدامها و الإنتقال إليها كبديل، شجع على ثقافة المشاركة و القضاء على القرصنة من خلال البرمجيات المفتوحة و المحتوى المفتوح. إصنع حريتك بيدك.
لا نريد القضاء على مايكروسوفت و لكن نطلب منافسة شريفة، و التركيز على تحسين جودة البرمجيات بدلا من كل تلك التلاعبات.
معك حق ، في كل النقاط
ردحذفشكرا لكـ
أخي ولماذا تكره مايكروسوفت هي لم ترغمك على إتباعها كل له رأيه وأنا معك في الرأي
ردحذفتحياتي
الى التعليق اعلاه
ردحذفكل هذه الاسباب و تستغرب لماذا نكره مايكروسوفت؟
هي بالفعل ترغمنا على اتباعها، هل اشتريت حاسوب محمول يوماً و لم يكن فيه نسخة ويندوز إلا ما ندر، سوف تقبل بها شئت ام أبيت...